التصوير الفوتوغرافي الفن التجريدي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عندما نتطرق للتصوير الفوتغرافي وفنون تطرح الأسئلة حول أحد فنون التصوير وهو التصوير التجريدي
فما هو التصوير التجريدي؟!
.
.
.
هو فن أقتبسه المصورون من الرسامين وذلك من خلال تطويع كامرتنا لتكون لنا فرشاة نحول بها هذا الواقع إلى لوحات تجريدية
.
.
.
ويعد الفن التجريدي فن مختلف عن جميع أنواع التصوير الآخرى فهو لا يمثل أي نوع من أنواع التصوير
وفي نفس الوقت يشمل كل أنواع التصوير
.
.
.
.
.
والصورة التجريدية صورة تحير الناظرين إليها
ويأخذون فترة في تأملها ومعرفة مكنون أسرارها و سبر غورها
ومعرفة لماذا صور المصور هذا المنظر التجريدي وماذا عنى بهذه الصورة التجريدية
واروع ما في الفن التجريدي سهولة الأقتناص ووجود العناصر في كل مكان تذهب إليه
ويأخذون فترة في تأملها ومعرفة مكنون أسرارها و سبر غورها
ومعرفة لماذا صور المصور هذا المنظر التجريدي وماذا عنى بهذه الصورة التجريدية
واروع ما في الفن التجريدي سهولة الأقتناص ووجود العناصر في كل مكان تذهب إليه
.
.
.
الفن التجريدي تصوير يذهلك
فأنت بين سحر توزيع الظلال
و غموض المعاني من الصورة
وبعض الأحيان تعطي الصورة التجريدية إنطباع مختلف لكل شخص
فلو أنك أتيت بعشرة اشخاص ليعطي كل منهم رأيه في صورة تجريدية سوف تجد عشرة آراء قد لا تتشابه في المضمون
وهنا تكمن روعة الفن التجريدي في التصوير الفوتوغرافي
فأنت بين سحر توزيع الظلال
و غموض المعاني من الصورة
وبعض الأحيان تعطي الصورة التجريدية إنطباع مختلف لكل شخص
فلو أنك أتيت بعشرة اشخاص ليعطي كل منهم رأيه في صورة تجريدية سوف تجد عشرة آراء قد لا تتشابه في المضمون
وهنا تكمن روعة الفن التجريدي في التصوير الفوتوغرافي
حتى لو كنت مبتدئ في التصوير الفوتوغرافي
لا بد ان تعرف أن الفن التجريدي حتى على المبتدئين هو في غاية السهولة
سوف تجد المنظر التجريدي في كثبان رملية متوازية
أو لحاء شجرة
أو كروب النخلة
أو سعف النخيل المتوازي
أو بعثرة أوراق على الأرض
ليس هناك قيد و شرط
وليس بالضرورة أن يكون الفن التجريدي بالأبيض و الاسود
لا بد ان تعرف أن الفن التجريدي حتى على المبتدئين هو في غاية السهولة
سوف تجد المنظر التجريدي في كثبان رملية متوازية
أو لحاء شجرة
أو كروب النخلة
أو سعف النخيل المتوازي
أو بعثرة أوراق على الأرض
ليس هناك قيد و شرط
وليس بالضرورة أن يكون الفن التجريدي بالأبيض و الاسود
ما عليك إلا أن تبتكر و تبحث
.
.
.
وأخيراً أتمنى ان يحوز المقال على اعجابكم
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق